ga('create', 'UA-53630579-1', 'auto');
ga('send', 'pageview');
مشروع تطوير التعليم -- عربي
Adequate Teaching (At -- التعليم الموائم ( تم
Aim: find the third milinary evolution to teach humanity's culture and capabilities using the same culture and capabilities.
This conclusion :
ألا انهض وسرفي سبيل الحياة **** فمن نام لم تنتظره الحياة
أبو القاسم الشابي
![]()
المشروع يسعى إلى المنفعة والحث على
المشاركةبيُسر ومتعة في موضوع محدد إلا أن الهدف ووسائل الوصول إليه والمحتوى متنوع :
فكرة المشروع توضحها الصور المجسمة (هولوغرام) حيث كل نقطة من الصورة تحتوي على مجمل توصيف الكل, وآخر النظريات في نشوء الكون تشير إلى مثل ذلك في العناصر اﻷولية المكونة. الفرضية الأساسية في المشروع تقوم على أن أي معلومة متعددة الوجوه, لا وجود لها إلا بوجود الإنسان الذي يعيها ويستخدمها ولا يتم معناها إلا بهذا الإستخدام (الحركي) ولا تكنمل الصورة (الموضوعية) إلا بمساهمة جميع عناصرها في إظهارها, مع الأخذ بعين الإعتبار أن من يراها في لحظة معينة من موقع معين لايرى الصورة الكاملة (نسبية الموضوعية ومفهوم السياق المعمم). الفرضية تمتد إلى بنية الدماغ المشابهة لما سبق, فالتكامل والإنسجام (بين العناصر وهنا بين الأنظمة: الفكر الدماغ) صفتان سائدتان في الطبيعة غيبهما التطور أحادي الإتجاه للعلم التخصصي. عذراً لكون العرض دعائي, فلم أجد ما هو أفضل وهو واقعي عملي ويدل في نفس الوقت على كيفية إستخدام هذه التقنية:
المقطع التالي يبين ناحية من تطبيق الفكر الشمولي (وهو اﻷصل), حيث تبدو الصورة متحركة زمنياً كالمعتاد ولكنها في الواقع مثبتة زمنياً ومتحركة في الفضاء (من خلال دوران الصورة بإستخدام عدد كبير من الكاميرات تُرى في المقطع). تطبيق الفكرة يعني ببساطة معاينة الأمر (الكلمة مثلاً) بشكل ساكن من زوايا مختلفة (جمل/سياقات مختلفة) كمتمم أساسي لفهمه من خلال تفاعله الحركي, (النص الأصلي الذي وردت فيه الكلمة, والحركي هنا هم عملية القراءة ومن وراءها الإستيعاب والفهم). النتيجة المتوخاة هي الربط بين المعلومات والأفكار (الناحية الحركية العملية) إضافة إلى تطوير (باﻷحرى تدريب) مهارات منطقية (بالمعنى الطبيعي وليس الصوري للمنطق) كالتخصيص والتعميم. هذه الشروحات نفسها هي خير دليل على دور هذه الطريقة, إذ تتوخى المقدمات إعطاء فكرة شاملة, غير واضحة المعالم بالضرورة ومن ثم يلزم الإطلاع على مجموعة متنوعة من الشروحات والأمثلة لتشكيل صورة تزداد دقة وتعمفاً بشكل تدريجي دون الخروج عن إطار الفهم الشمولي.
![]()
![]() ![]() أخي الكريم, أختي الكريمة :يرجى المساهمة بالحد اﻷدنى: إن وجدت مصطلح, جملة أو فقرة لا تفهمها (لغوياً أو علمياً لا فرق) أرجو نسخها ولصقها بمنتهى البساطة كرد على رسالة You must login to see this link. Register now, if you have no user account yet. مع تعديل عنوانها إلى (لم أفهم) إن أمكن, ولكم طبعاً الحرية أن تضيفوا ما تشاؤون من ملاحظات وأسئلة ومقترحات أو تكتفوا بالنص اﻷصلي. ولكم جزيل الشكر سلفاً. المشروع ليس فقط موجهاً للعالم العربي وليس فقط بالعربية ولا يهدف فقط إلى تعريب العلم بل يقوم على فكرة أقيم عليها الحجة, إن لم يكن البرهان والدليل, أن اللغة العربي بشموليتها هي الوحيدة القادرة على لم شتات العلم. أنا لست عالماً في اللغة العربية وإنما أعلم ما يكفي من علوم اللغويات وسواها, والملاحظات القليلة التي وردتني تشير دائماً إلى صعوبة في فهم أسلوبي, علماً أني برغم تعلمي الفرنسية على كبر كثيراً ماأتلقى المديح من فرنسيين عالمين بلغتهم وحريصين عليها على حسن تعبيري بها, و لاأقول ذلك إلا بغية التوضيح, فالتفاخر مما تمجه نفسي و يقال أن مادح نفسه كذاب. وأسمح لنفسي أن أكرر أن المشروع تشاركي فغاية ما أتمناه ألا أبقى المحرر الوحيد لهذ الصفحة وسواها من محتويات المشروع. أسلوبي له خصوصياته ككل إنسان إنما أظنه يزداد خصوصية من محاولة تكييف اللغة العربية للدور الذي يطمح إليه المشروع. هذا التكييف لايمكن ولا يصح أن يكون بإلإكراه واﻹقحام وإنمابالمحاولة والتجربة الجماعية والدعوة إلى دراسة وإظهار ما خفي علينا منها وهو في رأيي كثيرا ومن مراجعي في ذلك تكييف صيغة خاصة من صيغ المفعول للتعبير عن إسم اﻵلة, حيث السيارة مثلاً تتضمن فعل السير ولكل آلة إسمها, وهاتين لاتتوفران في اﻹنكليزية والفرنسية مع أنهم هم من إخترع وصنع تلك اﻵلات. كلنا يعلم صعوباتنا في إستخدام اللغة الفصحى وأغلبيتنا يعي خطورة ذلك الضعف وقلة تسعى ﻹيجاد الحلول. لا أقترح هنا التركيز على اﻷخطاء والقواعد وما إليه فلست أهلاً لذلك وله أهله ومحله, إنما من المنطلق العملي للمشروع أدعو لتعاون الجميع إلى إثراء تواصلنا بلغتنا البليغة, فقناعتي أنه لا شئ يعوض عن الممارسة والتجربة الشخصية. لذا أطلب من الجميع المساهمة بالحد اﻷدنى كما هوموضح أعلاه. ساهم: بالتعريف بالمشروع بطبع وتوزيع بطاقات التعريف![]() (مشروع التعليم الموائم (تمنصنع اللغة التي تصنعنا -- إدغار مورانالمحتويات
الهدف من المشروعخير ألف مرة أن توقد شمعة من أن تلعن الظلامتطوير نظام تعليمي عربي يتوائم مع حاجات المجتمع وواقعه ومنجزاته (نعم لدينا منجزات) ويأخذ بعين اﻹعتبار التجارب العالمية بإيجابياتها وسلباتها ويعتمد على أحدث النظريات العلمية والتطورات السريعة المذهلة (الصادمة) للتقنيات ولكن أيضاً بما يناسب الفكر والتراث والعقلية والنفسية العربية. المشروع ذو طبيعة عملية تشاركية, غايته اﻷساسية هي "الكيف" إعتماداً على ال "ماذا" وال "لماذا" التي تكثر فيها التحليلات ولكن تقصّر أو تفشل (ﻹعتمادها اﻷعمى على ما هو قائم) عن طروح الحلول العملية. فكرة المشروعفاقدالشئ لايعطيه -- مثل عربيضرورة الربط بين اﻷفكار وتطوير طريقة تفكير تناسب التركيب. التركيز على المعرفة (المعلومة والفكر) وتلازمها مع المهارة: مثال حساب اﻹشارات. دور المعلوماتية كوسيلة غاية في المرونة وفي متناول الجميع التكامل مع عمل إدغارموران: دون المقارنة
النقطة اﻷخيرة تعني مجال التربية الذي لا ينفصل عن التعليم وتتطلب مساهمة واسعة وفعالة من المربين, خاصة أصحاب الخبرة. دوافع المشروعبلغ السيل الزبى -- مثل عربيفكرة المشروع قديمة نوعاً ودوافعه تعود بداياتها إلى مقارنة بين المجتمع العربي والمجتمع الغربي بدأت من 30 عاماً وإمتدت في إتجاهات عديدة وأثرتها خبرة 22 سنة من اﻹقامة في فرنسا. أما الدافع المباشر(عدا عن إختمار الفكرة ونضوج التقنيات المنسابة لتحقيقها) فيلخصها المثل العربي الذي يعبر عن الخطر الداهم والشديد (فليس بعد الزبى ملجأ) بما يتعدى العلم والتعليم إلى نتائجه. الخطر المقصودهو وصول اﻹتجاه شبه العلمي إلى دراسة المجتمع العربي بعد اﻷحداث التي شهدها العقد الأول من هذا القرن.أُشير إلى إختياري للتسمية: شبه, بفتح الشين والباء, وهو ما يشبه فعلاً, وليس شبه بكسر الياء الذي يشير إلى تشابه غير حقيقي. فهذا اﻹتجاه هو فعلاً علمي ويتبع الطرائق العلمية ويحترم المبادئ العلمية ولكن الخطر كل الخطر لا يكمن في الكذب وإنما في أنصاف الحقائق, وهي سمته اﻷساسية لقصور الباحثين في المجتمعين المعنيين عن وضع اﻷمور في موضعها. ومعذرةً فلم أقدر على تمالك نفسي إستخدام التعبير المصري العامي الذي يُلفظ فيه شبه بالفتح فالعلم كما أفهمه يقول لهذا التوجه: "جتك نيلة وأنت شبهي". الدراسة التي "قدحت زناد المشروع" تبدأ بملاحظة علمية واقعية تجريبية (كما ينبغي) بأن من عادة العرب أن يُهددوا. لمن شاء أن ينكر أو يحتج فليفعل ولكن دعنا نفترض صحة الملاحظة والمهم أنها نُشرت واﻷهم هو ما يترتب عليها وهنا القصور ومكمن الخطر: العقلية الغربية تتوخى الدقة, ففي مثل هذه الحالة التهديد يعني الشروع في التنفيذ, بينما لايتعدى اﻷمر في مجتمعنا التعبير عن اﻹستياء الشديد وإلا إمتﻷت شوارعنا بالقتلى, أشير هنا إلى شعب أستراليا اﻷصلي الذي لايعرف الحروب وذلك أن من طرقهم لمعالجة الخلافات أن تقوم مشادة كلامية شديدة اللهجة بين الفريقين, قد تتضمن رمي اﻷحجار في إتجاه الخصم ولكن بتعمد عدم إصابته وتتدخل النساء لتخفيف حدة الصدام حتى يزول الغضب وينتهي اﻷمر بنوم المتخاصمين المنهكين. لربما بين هذا المثال الفارق اﻷساسي الذي أتحدث عنه والذي لم تتطرق إليه الباحثة شبه العالمة, ولا أسمها بسوء النية وإنما بالجهل وسوء إستخدام العلم, وأكرر هنا مكمن الخطر الفعلي. أنوه أيضاً إلى أن الباحثة دانمركية ولربما لا تعلم اﻷغلبية أن دول شمال أوربا التي تتسم برقي متميز هي مصدر الدراسات اﻷساسية من فلسفة العلم المعاصر وسواها في (بقية) العالم المتحضر المغرق في التقنية. من جهة أخرى كلما حاولت اﻹطلاع على محاولات تطوير التعليم أصبت بخيبة اﻷمل واﻹحباط ولربما كان السبب في أن المحاولات فردية أو جماعية يسيطر عليها فرد واحد أو إتجاه فكري معين (وأحدد: اﻹتجاه العلمي التقني الميكانيكي -وإن تخلى بشئ من اﻹنسانية مرغماٌ- السائد). الصدفة شاءت أن أجد الوصف التالي, في سياق سياسي أصلاً, أثناء تفكيري في هذه النقطة وأن يبدو لي مناسباً للتعبير عن هذا النوع من المحاولات: "شخصية تزعم كفاءة التصدي لحال التخلف العام وحالة الانسداد وإفلاس الحاضر، بينما تتكشف أعراض النقص والعجز لحظة تستحيل الطروحات سهلة الحفظ إلى قضايا جزئية تتطلب حلاً عملياً ممنهجاً، عندها يحدث التخبط وتتفاقم الأزمة-الأزمات".
دور المثقف حين تتعطل البوصلة. إلياس فركوح إسم المشروعشاءت الصدفة أن يكون اﻹسم المختصر للمشروع "تم" وهو ما يناسب حوافزه وفكرته والحلول التي يقترحها, فقد تم إستنتاج النتائج من خبرات طويلة نسبياً في العلم والتعليم وتمت إلى حد ما دراسة اﻹيجابيات والسلبيات أما الحلول فتعتمد على ما تقدمه التكنولوجيا من نص فرطي وتعدد الوسائط التي لا يمكن اﻹستغناء عنها للربط بين اﻷفكار وعرضها بأشكال متعددة من وجهات نظر مختلفة مدعمة بالأمثلة والتطبيقات وهي اﻷسس التي يقوم عليها الحل المقترح (مبدئياً وهو ككل شئ في المشروع موضوع نقاش وتوافق).يبقى أنه عندما ننظر إلى النظام التعليمي بشكله اﻷكمل الذي يتضمن العنصر اﻹنساني على أنه نظام مستنظم يكون من اﻷسلم تسميته ب "التعليم المتوائم" وهو ما يشير إلى المبدأ الجدلي الحركي الذي يميز هذا النوع من الدراسات عن سابقاتها. المنهجلكل شيء إذا ما تم نقصان المشروع يقوم على النهج العلمي التجريبي دون إهمال اﻷسس النظرية والفكرية. ولا بد هنا من بعض الملاحظات:
الطريقةخير الكلام ما قل ودل -- مثل عربي
التخطيط المقترح يعتمد على أحدث الخبرات في تطوير نظم المعلوماتية التي استفادت من مختلف التقنيات والعلوم وتوصلت إلى أساليب متطورة يمكن تطبيقها في أي مجال. من هذه الطرق مجموعة اﻹجرائيات المعروفة باﻹجرائيات الموحدة القائمة على أربع مبادئ:
إزرع ولا تقطع
تنظيم-العملالعمل يقوم على التكامل من خلال النقد (البناء والنقد دائماً بناء) والتوافق و يتم على مراحل, ُتطبق خلال كل مرحلة نفس الطريقة في خطوطها العريضالمرحلة اﻷولى: دراسة اﻹحتياجاتهدف المرحلة تحديد اﻹحتياجات على شكل مجموعة مترابطة من اﻷفكار مُحررة على هيئة مجموعة من صفحات الويكي. تفاصيل العمل ترسم الخطوط العريضة لتنظيم العمل, يقوم هذا التنظيم على فرق عمل في كل منها 4 أعضاء, تنظم في مجموعات عمل بحسب الموضوع. المجموعات تُقسم إلى ثلاث فئات تُعرض من خلال تسلسل العمل كالتالي:
المسودة تُراجع بنفس الطريقة وصولاً إلى النسخة القابلة للنشر كل خطوة من الخطوات السابقة تؤدي إلى الخطوة التالية في حال الموافقة وإلا تُعاد إلى الخطوة السبقة
لجنة إدارة وتنظيم تُعنى بالتخطيط, تحديد التنظيم والتنسيق# البعد الحركي أساسي في كل ما سبق للسماح بالتعديل والتطوير في كل ما سبق
مازاد عن الحد نقص -- حكمة عربية وعالمية
الموائمة
لايمكن صنع العجة دون كسر البيض -- مثل فرنسي
الموائمةفي فلم شارلي شابلن اﻷزمنة الحديثة نرى العامل الذي يكرر نفس الحركةثماني ساعات يدمن عليها وتصبح جزءاً من ردود فعله في كل مايرى وما يفعل: لقد أصبح جزءاً من الآلة وأقول توائم معها ولكن المشكلة أن هذا التوائم يمتد إلى بقية حياته (يخرج عن السياق). في مشهد آخر ومن ضمن اﻹغراق في إخضاع العامل لﻵلة نراه يخضع لتجربة فظيعة ﻵلة تطعمه فيما هو مستمر في العمل, الفكرة ممتازة ولكن اللاموائمة تأتي هنا من الأخطاء الفنية لﻵلة. بالمقابل يحلم شارلي شابلن بحياة غاية في الهدوء والرخاء حيث يمكنه أن يقطف البرتقالة مباشرة من على الشجرة دون عناء ودون تفكير وهو يقف قريباً من الشباك وبأن البقرة تأتي لوحدها لتزوده بالحليب دون أن يحلبها ولوأسعفه اﻹلهام لوجد طريقة كي يتحرك وعاء الحليب لوحده أيضاً. في هذه الصور الثلاث أشكال للموائمة تنتقل تدريجياً من الممكن بكل بساطة,شجرة البرتقال قرب الشباك, إلى الخيال الذي يسهل تصوره ويستحيل تحقيقه, البقرة, فإلى الخيال الذي يصعب تخيله ولكن يسهل تحقيقه, الدلو.هذا في اﻷفلام وهي هنا تعكس رؤية الفنان وهو كااشاعر الذي نقول إن المعنى في قلبه: يعبر من خلال اﻷحاسيس والوجدان والصور والبلاغة واﻹلهام دون الحاجة إلى المنطق والشرح والتفصيل وإقتراح الحلول العملية, فذلك وإن فعله فهو ليس فعلاً دوره النابع من إهتماماته العميقة وطريقته في المساهمة في سعادة المجتمع. لهذه اﻷمور أهلها الذين يعون ما يلفت غليه الفنان ويسقطونه على أرض الواقع, وساحاول في الفقرات الثلاث التالية إعطاء مثالاً عن ذلك, أولاً من خلال نظرة إلى كيفية التقدم التقني و ومعناه, ثم من خلال واقعي وأنا أحيا في دولة متتقدمة تقنياً وأخيراً بعرض موجز لمثال عن محاولة جادة لمعالجة اﻵثار السليية في هذا البد نفسه. التقدم: كيف وبأي ثمن؟أولاً أطرح السؤال كيف متجاوزاً عن الماذ واللماذا الذين يعلمهما الجميع. من منا لا يحلم بتقدم كذلك الذي حققته نمور آسيا؟ قال لي ولصديقي طالب آسيوي, بلهجة فيها شئ من التعنيف على إشتهار أهل شرق آسيا باﻷدب: عليكم أنتم العرب أن تفعلوا مثلنا, نحن نعمل 12 ساعة على اﻷقل في اليوم ولا نتوقف لنأكل, بل نشتري شطيرة (شاطر ومشطور والكامخ بينهما) نأكلها أثناء متابعة العمل. لم أجبه ﻷني ما كنت على إطلاع كاف وقتها ولكني قلت في نفسي: لا ياسيدي, أنا أريد التقدم ليكون في خدمتي وأرفض أن أكون عبداً للآلة. قد يقول قائل شيئاً من نوع أنا سنبني للأجيال القادمة وأجيب: التجربة تثبت أن الوضع من سئ إلى أسوأ وبيان ذلك في الفقرتين التالييتين.التقدم وكسب الوقتمن أهداف التقدم الرفاهية ومنها توفير الوقت لممارسة نشاطات مختلفة, فكيف لا أجد الوقت حتى لمجرد أن أحضر طبخة صغيرة كل عدة أيام إن لم أقل كل يوم وأضطر ﻷكل المثلجات كمعظم الفرنسيين؟التقدم أثمر إنتاجاً هائلاً وتنوعاً كبيراً ووضع مختلف أنواع المنتجات واﻵلات الكهربائية ووسائط النقل في متناول اﻷغلبية. مع هذا اﻹستهلاك الضخم برزت مشكلة جديدة: معالجة النفايات. وتم حلها ببالفرز, ففي منزلي أربع سلات نفاية مختلفة والبطاريات لها أماكن مخصصة لرميها وكذلك اﻷدوات الكهربائية واﻷدوية يجب تسليمها للصيدلي. هو واجب وقد يبدو جهداً صغيراً مبرراً بالضرورة, ولكن هلا عممنا؟ خمس دقائق من هنا وعشر من هناك كخزان الماء الكبير الذي يمتلئ نقطة نقطة, هذه النشاطات الصغيرة تستهلك معظم وقت فراغي, ولئن عاينت الواقع فمعظم النفايات التي علي فرزها هي تغليف جميل كرتوني فوقه تغليف بلاستيكي فاخر, أدفع ثمنهما بالتأكيد وهدفهما اﻷساسي هو إغرائي على شراء المنتج بغض النظر عن نوعيته. عدا عن إغراق صندوق بريدي بمختلف أنواع الدعايات ذات الورق اللماع الفاخر والطباعة اﻷنيقة, مما أدفع ثمنه أيضاً ولا يهمني وإن همني فعلاً فليس لدي الوقت لمطالعته. أحد الحلول يكمن في وضع عبارة (لا دعايات) على صندوق البريد ولكن يقال لي أن ذلك سيحرم عامل التوزيع من مصدر رزقه. مثال عن حل جادالبارحة (6/4/2011( حضرت مؤتمراً مصغراً لمدة ساعتين, عنوانه (اﻹقتصاد اﻹجتماعي التضامني والتطوير المستديم) العنوان براق وهو ممن صلب ما يهني وما أعمل عليه, فمثلاً تجارة الحارة قضت عليها اﻷسواق الكبرى (السوبرماركتات) من أجل بضع قروش, إختفى بشكل نهائي أحد عوامل التضامن اﻹجتماعي على مستوى المجتمع المصغر المتمثل بالحارة والحي إلى درجة أن من جيراني من يمر بجانبي دون حتى أن يلقي السلام وذلك لا علاقة له بكوني من أصل أجنبي عنهم. هذا النوع من المواضيع هو ما توقعت أن يدور الحديث عنه, فإذا به يتحدث عن الشركات التضامنية والتعاونية, حسن, أفضل من لاشئ, ننقل التواصل إلى خارج بيئته الطبيعية وذلك أفضل من لا شئ. أما العجب فقد مر المحاضرون والجمهور على مصطلح تضامني مرور الكرام, مشيرين إلى جمع المستهلك والمنتج على طاولة الحوار (وما العجب في ذلك؟) دون أن يتم أي تحليل أو إستنتاج أو إقتراح, أما التطوير المستديم فلم يأت أحد على ذكره أبداً. وحين أتى اﻷمر للتطبيق تبين أن التطبيق الوحيد هو مؤسسة تطوعية تعمل على إدماج المعاقين في المجتمع وهو أمر بحد ذاته ممتاز, سوى أني أثناء خروجي سمعت معاق يقول: "نحن لسنا ضعفاء, لماذا قالوا ذلك؟ نحن أقوياء كمستهلكين" وأجابته مرافقته التي قد تكون من المشروع بلهجة فيها الشفقة واﻹستخفاف "أجل أجل, بالتأكيد". الجمعية تعمل بأموال الدولة و وقد كرر المسؤول ذلك عدة مرات بفخر ولم أفهم ما مصدر الفخر, ربما ﻷن التركيز كان على أن هذا التوجه لا يحكمه الربح المادي, وهل يمكن تخيل الربح من حقوق المعاقين؟ المفاجأة: نعم, هناك شركات خاصة تحقق اﻷرباح في هذا المجال ومما قاله الحاضرون أن المواطن لا يهمه نوع الشركة وإنما نوعية الخدمة المقدمة فقط. ويبقى الؤال: أين هو العمل التطوعي إذاً.ما السر؟ هل نتهم هؤلاء باﻹساءة؟ حاشى وكلا فنواياهم صادقة وجهودهم مشكورة, لكن الجواب يأتي من تكرارهم عند كل مشكلة عملية واقعية لعبارتين محددتين "اﻷمر معقد" و"لستا أخصائياً".أرجو أن أكون قد بينت من خلال هذاالمؤتمر الذي أسعفني الحظ به فكرة المشروع الذي يهتم تحديداً بالتمييز بين التركيب والتعقيد ولم شمل اﻹختصاصات. أما عن المؤتمر نفسه فهناكملاحظات عديدة أخرى سأذكرها في محلها إن شاء الله. على أرض الواقع قد لا ننتبه إلى القيود التي تفرضها علينا إشارات المرور بعدنا أن نتعود أن نحترمها, قال لي صديقي المتفلسف العدمي وهو يتجاوز اﻹشارة الحمراء بتبرة مفخمة وبلهجة متباطئة ساخرة: تخيل أن يقدم الغزاة إلى المدينة فيجدوا اﻹشارة حمراء فيتوقفوا. بعد بضعة سنين ثارت ثائرتي على سائق في بلدي تجاهل اﻹشارة الحمراء وكأنها غير موجودة أصلاً ولكن الساعة كانت بعد الثانية صباحاً والشارع خالي. بعد شئ من التفكير, إن قبنلنا أن نقصي النظام (الزائد عن حده هنا) قليلاً لنفكر في اﻷمر من الناحية اﻹنسانية ونفهم هذين التصرفين, ألسا هما المحقان؟ مما يميز الحضارة اليابانية أنهانجحت في الدمج بين التقدم العلمي والتقني وبين حضارتها وثقافتها اﻷساسيين (وإن كنت أظن أن هذا الدمج ليس فعلاً بهذا النجاح), فاليابان إحتفلت منذ بضع عشر سنين بإزالة آخر إشارة مرور, في نفس الوقت الذي كانت فيه جماعات من اﻵباء تتظاهر بفرنسا طلباً لإضافة إشارات مرور جديدة أمام مدارس أبنائهم. لكن كان هذا الحل يضمن سلامة أبنائهم فمن الواضح أنه يسير في اﻹتجاه المعاكس, زيادة في القيود للجميع (وهم أضعاف أضعاف المستفيدين) سواء كان أبنائهم في المدرسة أم لا ولربما شعر المطالب نفسه بالقيد بل ولربما طالب بإزالة نفس .اﻹشارة بعد أن تنتهي دراسة إبنه في المدرسة المعنية فكرة المشروع اﻷساسية تقوم على أن الدقة العلمية (وما يتبعها من نظام وتنظيم) مطلوبة وأن التخصص مفيد وضروري ولكنهما طغيا على كل شئ وأصبحا المرجع والمنهج وأقصيا كل ما لا يخضع لهما ويقول الفرنسيون كحالة خاصة من المثل العربي أعلاه أن زيادة النظام تقتل النظام ولنا أن نعمم. إنتبه الكثيرون للآثار السلبية لهذا الإقتصار في مختلف المجالات من اﻹجتماعية إلى الطبية إلى التقنية وسواها وصولاً إلى أسس العلم نفسه وبنيته التي تزداد فيها الشروخ وأساليبه وطرقه ومؤسساته التي يسودها التعصب (للعلم) عدو العلم. أما على أرض الواقع فالتجربة تدل على أن القليل من اﻷفكار المستحدثة في هذه الدراسات يقدر على البقاء (والحجة الدارجة صعوبة التغيير... فلنتسارع أكثر إذاً) وإن بقي فمعظم الدراسات تبقى في مجالها (اﻹختصاصي وعجباً فهي تشير إلى سلبيات التخصص الزائد عن اللزوم) وأما فيما ندر منها مما نجح في الربط بين المجالات فإنه يقع في عدة أخطاء, أولها اﻹختصاص (من جديد) واﻹقصاء لما سواها والحلول الفردية المتسرعة في حين ينتقدهو نفسه الفردية والتسرع. ودون اﻹغراق في النظريات والفلسفة (التي لا بد منها ولكن بمقدار) فالمشروع يُعنى بالواقع العملي, من جهة التحليل واﻹستنتاج, فمثلاً يطرح أسئلة من نوع هل الحاسب يناسبنا فعلاً وهل أحسننا اﻹستفادة من التلفاز؟ ويسعى لدراسة الموضوع عبر نقاش مفتوح خلوصاٌ إلى إقتراح حلول تجريبية, فإذا كان الحاسب لا يناسب ثقافتنا فلنجرب أن نكيفه وإن لم نحسن إستعمال التلفاز فلنتفكر في اﻷمر ومن ثم نقيم ت تجربتنا ونعدلها ونطورها ونغنيها وصولاً إلى اﻷفضل. ومن اﻷهم بمكان أن نشير أن اﻷمر هذا المنهج دائم, فكل شئ متغير ولايوجد شئ إسمه حل نهائي, إنما بعد قدر من التجريب بغرض الدراسة تكون فيه الحلول المقترحة عرضة لتغيرات كبيرة يتم وضع آليات أساسية (عرضة للتعديل بدورها) تسمح بتطوير مستمر يتسم بالرزانة والثبات. من الثابت أن إستخدام الغماز مظهر حضاري ولكن في درسي اﻷول ما كنت قد أتقنت التقنية بعد وإرتبكت بين لف المنعطف الصعب وتشغيل الغماز فقال لي المدرب: لا يجب أن تخطئ في المنعطف بسبب الغماز. ومع أن أحداً لا يستخدمه في بلادنا ولكن إحترق قديسارعون إلى تصليحه, فهو جزء من تكامل السيارة. النوعية هي ما تحب وليس ما تحب بالضرورة ذو نوعية عالية ولكن المهم هو في الفعل واﻷثر: بعد التجربة تبين أنا لا نحب فعلاً السيارات عالية النوعية التي تلوث من حيث لم ندرك. كيف الموائمةولايمكن كسر البيض قبل أن نحصل عليه: الموائمة تعني أن نحصل على العلم أولاٌ (أسساً ومبادئاً وأهدافاً دون الضرورة إلى تحصيله بالكامل) ثم ننتقده وصولاً إلى المكون اﻷساسي الذي يناسب "طبختنا" التي تتضمن مكونات أخرى لابد له أن ينسجم معها, دون أن ننسى أهمية الطريقة فالزبدة مثلاً يجب ألا تحترق فعلينا ألا نحرق المراحل وأن نطبخ على نار هادئة. كما علينا أن نأخذ بعين اﻹعتبار من يفضل الطبخ بالزيت أو بالسمن والعناية بدرجة التمليح بحسب الذوق الفردي (الذي أهملته صناعة اﻹنتاج الكمي نهائياً) ونسمح لمن يشاء أن يضيف الفلفل وأظن أن أهلنا في المغرب العربي سيضيفون الهريسة فلابد أن ننبه السوريين أنها لاتتناسب مع الوجبة (إلالمن أصر وشاء أن يجرب), هذه الفوارق (وأفضل أن أسميها إيجاباً بالتنويعات) هي أمثلة عم أسميه الموضع أو السياق (Context) .واﻷخذ بهامن ضرورات الموائمة يعني ذلك وضع اﻷمور في مواضعها وتسمية اﻷشياء بأسمائها بحسب ذلك الموضع, فالهريسة في المغرب العربي مسحوق الفليفلة الحدة (الحرة بتعبيرهم) ونوع من الحلويات في سوريا.مفهوم الموضع أو السياق في اﻷصل يعني معنى التعبير في سياق الكلام, كجزء من وحدة أكبر منه قد تمتد إلى النص بأكمله وقد تتعداه إلى الكتاب, ثم إلى مراجع أخرى ثم إلى مفاهيم دارجة في مجتمع معين في زمان معين وبهذا الشكل عُمّم مفهوم السياق إلى كل ما من شأنه أن يؤثر على الجوهر أو يساهم في فهمه وتفسيره وما خطر المقال المذكور في دوافع المشروع إلا إهماله للسياق. فقرة إحتياجات العصر وتقنياته تهدف إلى التعريف بسياق المشروع من وجهة نظر المعنيين اﻷساسيين مستخدم نظام التعليم (الذي نأمل أن يستمتع بالعجة ويستفيد منها) والمصمم عالماً أو معلماً أو مهندساً أو تقنياً (قريق الطباخين الذي نأمل ألايحرق الطبخة واﻷهم من ذلك ألايحرق أصابعه أثناء الطبخ). مفهوم الموائمة لا بد وأن يُطبّق على المشروع نفسه: المشروع يتطلب مشاركة واسعة من مختلف المجالات والخبرات واﻷعمار والمستخدمين, كل محتوياته لا تناسب كل المشاركين فإذاً لابد من جهد مشترك, من ناحية المشارك في إختيارما يهمه ويتوافق مع توجهاته وخبراته, ومن إدارة المشروع والمشاركين في تنظيم محتواه لتيسير هذه المهمة وفي هذا كل الفائدة فهو تطبيق عملي لفكرة الموائمة وتقنياتها. يُرجى من جميع المطلعين والمشاركين إغناء المشروع بملاحظاتهم, نقدهم, طلباتهم و توقعاتهم فيما يخص عرض المحتويات والروابط بينها ويُسر إستخدامها (أميز بين اليُسرالذي يشمل الطبيعة العملية والسهولة التي قد تكون ظاهرية فقط) للمساهمة في الوصول إلى النفعية المثلى لهذا الموفع. إحتياجات العصر وتقنياتهفسر الماء بعد الجهد بالهيدروجين واﻷوكسجين -- مثل عربي مكيف للموائمة"لقد أصبحت سرعة تحرك الأحداث والتطورات الدولية في المرحلة الراهنة أكبر مما كانت عليه في مراحل التاريخ الماضية بما لا يقارن، وأصبح التعامل معها يفرض القدرة على أن تكون عملية التقويم والتطوير جزءا لا ينفصل عن مجرى العمل، بعيدا عن الأسلوب التقليدي القديم القائم على "مراحل" متعاقبة، منفصلة بعضها عن بعض، فيتم النظر في حصيلة كل منها بعد انقضائها، ثم تجري دراسة النتائج، ثم توضع التصورات والمخططات لمرحلة تالية، ثم يبدأ التطبيق العملي، وجميع ذلك لا يصلح لمعطيات سرعة العصر الراهنة."
الخطاب الإسلامي.. تطوير أم استئصال؟ نبيل شبيب عنوان المقال وموضوعها دينيان مما لايتطرق إليه المشروع, ولكن هذا لايعني منع أوتحريم اﻹستفادة منها في موضوع آخر بشرط حسن اﻹفادة, فأنا مثلاً كثيراً ما أذكر إدغارموران (كمؤكد لكلامي فأنا فاعل قدر اﻹمكان ولست متوثراً)رغم خلافي الجذري معه في اﻷساسيات كالدين الذي يتطرق إليه وأنأى بنفسي عنه وقيمة العلم واﻷخلاق. كاتب المقال يصيغ أفكاره في إطار (سياق) السياسة والإقتصاد, ومع أن المبدأ الشمولي يعني إرتباط هذه المواضيع الوثيق بموضوع المشروع, إلا أنه من المقترح تجنبها قدر اﻹمكان, أولاً للتركيز على موضوع التعليم وثانياً ﻷن السياسة واﻹقتصاد تتأثران به (وليس العكس). وجهة النظر المتممة التي يتطرق إليها المشروع بشكل أكثر مباشرة تقتصر على الناحية اﻹجتماعية. في كل اﻷحوال, كون ملاحظات الكاتب عامة يؤهلها للتطبيق هنا, وأشير إلى إخراجها من السياق (وهومن الممارسات الشائعة ذات العواقب الوخيمة و الخطيرة جداً) إلا أن هذا اﻹخراج لا يغير المعنى اﻷصلي (وهو خطر هذه الممارسة) ويسمح لنفسه بتعميم الملاحظة على وجه صحيح قدر اﻹمكان, دون مغالطة (فالتعميم يلغي التفاصيل الواردة في السياق) ودون أن يجعل الكاتب يقول ما لم يقله (وهو المحذور الفعلي لﻹخراج).
المقصود باﻹقتصاد هنا هو القدرة المادية كأساس للإستقرار الإجتماعي قائم على العلم والتعليم والعمل واﻹنتاج وليس النظام اﻹقتصادي بحد ذاته
البعدالخامسأُجمل في البعد الخامس كل ما يتمم اﻷبعاد اﻷربعة التي ُتعنى بها العلوم التقنية والتطبيقية, اشير اولاً إلى اﻹجمال تجنباً للتجزئة والتخصص والتكامل تجنباً للإقصاء. المبدأيُعنى بخصائص كاللون والشكل والخصائص الكيميائية من وجهة النظر اﻹنسانية: كيف تساهم في التعرف على اﻷشياء واﻷفكاروآليات الشعور واﻹحساس والتفكير الكامنة ورائها, مكتفياً حسب المبدأ العام للمشروع بالكيف دون الدخول في التحليلات التفصيلية التخصصية ما لم يلزم ذلك
الموائمةوالتقنيةاﻹغراق بالمعلومات وتقنيات القراءةالحاجة أم اﻹختراع: اﻹغراق بالمعلومات وهي غالباً متناقضة أو غير متكاملة أفضى من خلال التجربة إلى إيجاد تقنيات خاصة للقراءة السريعة كالفراءة القطرية. في مجال البحث طور الباحثون مبادئ القراءة بناءً على البنية النظامية للمقالات العلمية, فهم ينصحون باﻹقتصار على الملخص, المقدمة والنتائج, ثم في حال توائم هذه المعلومات مع هدف القارئ قراءة تفاصيل البحث وطريقته ومن ثم التعمق من خلال دراسة واقع المشكلة والدراسات السابقة خلوصاً إلى تحديد أكثر تفصيلاً لموضوع البحث. أما المراجع فيمكن مطالعتها في اي من المراحل السابقة حسب أهميتها وقد تفضي بالقارئ باﻹنتقال من البحث الذي بين يديه إلى المرجع إن وجد أنه قد يكون أكثر توائماً مع هدفه. من أهداف المشروع تكييف المحتوى وترويج مبدأ هذه الطريقة العملية الناتجة عن خبرات طويلة وتعميمه.
علامات التنقيط تنتقل آلياً إلى أول السطر. صيغة الروابط تنافي المنطق واﻷدهى من ذلك أن نفس الصيغة لاتؤدي إلى نفس النتيجة, الحاسب آلة منطقية 100% ولكنه كثيراً ما يتصرف بشكل غير منطقي. سبب ذلك هو التركيب مرة أخرى ولكن السبب الحقيقي هو فو سوء نوعية البرامج التي نجحت ميكروسوفت ورئيسها الذي أصبح أغنى أغنياء العالم (وهو على فكرة مدير وليس معلوماتياً)بإقناع المستخد بل حتى المعلوماتي المختص بل حتى العالم الباحث في هذا المجال بأن من طبيعة الحاسب منافاة الدقة. من ذلك عرض المذكور لمنتجه الجديد ويندوز ميلينبوم الذي كان أول ما يرتجى منه تصحيح أخطاء سابقه وعلى رأسها اﻹنهيار وشاءت الصدفة أن ينهار النظام الجديد أمام الحاضرين وكاميرات العالم أجمع فور محولة إقلاعه, برر ذلك بقوله "أترون, من طبيعة النظام المعلوماتي أن ينهار", ضحك الجميع وإبتلعوا الطعم ثم طبعاً إشتروا هذا المنتج السئ. لئن قبلت أن ينهار النظام بحكم التركيب فلا يمكن لي أن أفهم ولاأقبل ألا تتكرر نفس الظاهرة بنفس الشكل في كل مرة (أي يفشل النظام في اﻹقلاع دائماً) كما هو الحال في أي تجربة علمية إن لم نقل ظاهرة طبيعية. بل إنتشر هذا الوباء إلى طرق التصميم والبرمجة نفسها وإنتشر ما أسميه ب You must login to see this link. Register now, if you have no user account yet. الكارثية. ولاأبالغ في تعبير الكارثة فآلة المنطق تُنشئ شبابنا على منافاته من أساسه بمخالفتها ﻷول وأهم قواعده: السبب والنتيجة. من الظواهر اﻷخرى أن الروابط باللغة العربية يتم تحويلها إلى مكافئاتها الرمزية دون التحويل في الجهة اﻷخرى (مستقر الرابط) و لذلك لاتؤدي دورها في جدول المحتويات أعلاه مثلاً.
الضد يظهر حسنة الضد -- مثل عربي
طرأ بعد ذلك تحول آخر كبير فصل الفلسفة نهائياً عن العلم, كما يوضح ذلك إدغار موران مرجعاً ذلك إلى اﻷسس الديكارتية التي يقوم عليها العلم المعاصر, حيث اوجد ديكارت مبدأ الموضوعية الذي يفصل بين الفاعل والموضوع (الدارس والمدروس) مما أدى إلى أن العلم المعاصر "لا يفكر بنفسه". واعطي على ذلك مثال أبو القنبلة الذرية الذي قضى بقية حياته يتساءل عن أخلاقية ما فعل, فعلمه المفصول عن فلسفته لم يعد يجيب على مثل هذا السؤال, غاية العلم.
ما يهمني في الموضوع هو المبالغة وسوء إستخدام هذا التمثيل, فهو تمثيل يبسط التعامل مع الواقع ولكن على حساب إلغاء أهم خصوصياته وهي أن العلاقة بين العناصر في اي نظام هي غالباً ذات طبيعة شبكية (بيانية بلغة الرياضيات) وليست شجرية وأوضح المقصود بمثالين. إذا صورنا أسرة, بالمعنى الشامل للكلمة, على شكل شجرة وهو أمر دارج في الغرب فسوف نستنج أولاً أنه مع زيادة التفاصيل وإرتفاع الشجرة ستتباعد العناصر عن بعضها مما يجعل من غير الواضح إقامة العلاقة مثلاً بين الحفيد الثاني للإبن اﻷكبر(في اﻷسفل اقصى اليمين) والحفيد الثالث ﻷخيه اﻷصغر (في اﻷسفل أيضاً ولكن في الدرجة التالية وأقصى اليسار) لتباعدهما في الشكل, أما من حيث تكوين اﻷسرة فيتم إقحام الزوجات بشكل دخيل على البنية الشجرية مما يهدم البنية نفسها ولا يسمح بإيضاح الرابط الجديد بين عائلتي الزوجين الممثلة كل منهما بشجرة مستقلة وعلى المهتم أن يبحث بنفسه عن الزوجة في شجرة عائلتها وأن يقيم الرابط "بكلفة معرفية" مرتفعة. اﻷمر يزداد تعقيداً مع طبيعة اﻷسرة الغربية المعاصرة حيث لا يندر أن تكون اﻷسرة مكونة من أب وام لكل منهما أولاد من زواج أو زيجات سابفة وأولاد مشتركون, أظن أن التمثيل الهرمي يفشل هنا بشكل كامل. المثال اﻵخر مختصر وأكثر واقعية وإن خرج عن مجال التعليم فالكلام هو عن اﻷنظمة ومبدأ التمثيل الشجري أو البياني بشكل عام والهدف منه تبيان الثمن المدفوع على مستوى إستخدام البنية الشجرية في مقابل التبسيط الذي تقدمه. في عصرنا اصبح التأخير صفة ملازمة لﻹجراءات القضائية في كل انحاء العالم على حد علمي ويعود جزء من أسباب التأخير غلى البنية الهرمية حيث يجب (على المدّعي مثلاً) اللجوء إلى اﻷطراف المعنية بشكل تسلسلي (المحامي ثم اﻹدعاء العام ثم القاضي في ابسط اﻷحوال) بالصعود في الشجرة (وصولاً إلى القاضي) ثم النزول من الجهة الأخرى (محامي المدعى عليه) للوصول للطرف اﻵخر اي المدعى عليه: دقة اﻹجراءات بهذه الطريقة لها ضروراتها ولكنها عقدت اﻷمور بإلغاء إمكانية التواصل المباشر أو عن طريق وسيط واحد بين طرفي الدعوى. كلامي من الواقع, فإنطلاقاً من مثل هذا اﻹستنتاج إستحدثت السلطات الفرنسية منذ زمن غير بعيد وظيفة "وسيط الدولة" الذي يحاول حل القضية بشكل مباشر دون اللجوء إلى القضاء: إنه عنصر رابط مباشر بين ورقتين من الشجرة يرد إليها جزءاً من طبيعتها اﻷصلية الشبكية. جدير بالذكر أن السمعة السيئة للبيروقراطية تتأتى تحديداً من ثقل البنية الهرمية حينما يأتي اﻷمر إلى اﻹجراءات والتنفيذ علماً بأنها النظام العملي والفعال الذي يقود العالم. هذه المشاكل طبعاً تطفو على السطح ومن ذلك اﻷخطار البيئية الكبرى التي تهدد الكوكب بأكمله. إنما التغيير صعب جداً خصوصاً أنه هنا ينبع من اﻷسس وليست الصعوبة إلا لقصور في النظر يدّعي بأن المشاكل ما هي إلا ظواهر بسيطة موضعية يمكن معالجتها محلياً (بمزيد من التعقيد) وهذه "معالجة العرض التي تتغاضى عن المرض". من ذلك أنه يتم تربية الناشئة على النسبية المطلقة في كل شئ وأن الخلاف في الرأي في كل أمر حقيقة واقعة لا مناص منها وأن الحل يكمن في تصعيد الخلاف (بناءً على المبدأ الثاني في الثيرموديناميكا وهوتبسيطي غير واقعي كما أنه فيزيائي لايطبق على اﻹنسان). عندماوصلت إلى هذا الحل في محاضراتي عن التواصل عرضته كما هو للأمانة العلمية ثم اضفت أنه الطريقة السائدةوأني لا أوافق عليه حيث أسعى الى التوفيق بين وجهات النظر دون إهمال أو إلغاء أي منها, عندها إحتج الطالب الوحيد الذي عادة ما يتفاعل معي في الدرس بشدة مصراً على أن إحتداد الخلاف هو الخلاق, بنفس المناسبة أشير إلى أن البقية الباقية لم تتدخل نهائياً في هذا النقاش, فهم رغم هذه التربية متلقون سلبيون لا يتجرأون على إبداء الرأي وربما لم يكن لهم رأي آخر بعد أن عرضت وجهتا النظر الرئيسيتان (حيث يفترض المبدأ أن لكل إنسان رأيه مضمراً أن هذا الرأي لا بد أن يختلف مع رأي اﻵخر والغلبة للأغلبية). أغلب ظني (والظن لا يغني عن الحق شيئاً فالموضوع بحاجة إلى تعمق) أن المبدأ يتعارض مع الحس السليم لإستحالة المعارضة في كل شئ دائماً وأبداً. إحدى السبل لتجاوز سلبيات هذه التجزئة تكون بالعودة إلى أسبابها ومن التقنيات تتبع نقطة التفرع, كالفصل بين اﻹنتاج الصناعي الكمي وتبعاته اﻹجتماعية (الحياة المغرقة في المادية)والبيئية بهدف إعادة اﻷمور إلى نصابها بإعادة الربط الذي ألغاه التشعب.
التواصل واﻹنطباع اﻷول, شطري الدما
)من الذكاءإلى الذكاء(عودة إلى الطبيعةبات علينا أن نحدد إذا ما كان الكلام عما هو "طبيعي". وسعر الخضار الطبيعية ثلاثة أضعاف, وربما كان طبيعي هذا العصر, الذي لا يحتاج إلى تحديد, هو العلمي وغالباً ما يكون شبه علمي.قولي ذكاء طبيعي فيه زيادة كلام (غير بليغ) و مغالطة, فلا ذكاء إلا الطبيعي وما يُسمى الذكاء الإصطناعي هو مغالطة أكبر تجبرنا على التحديد بين طبيعي وصنعي, بل هي خدعة إخترعناها وإنخدعنا بها, أم معامل الذكاء الذي غُرس في عقول الأميركيين وسواهم فما هو إلاإمتحان لمدى تشوه العقل بإخضاعه للآلة. الذكاء (الطبيعي ليس فيه جديد هو طبيعي, هو الفطرة, هو ما تعرفه وغعتدت عليه في كل ما تفعل إلا العلم والدراسة والتعليم, ليست نظرية ولاإختراعاً ولا حتى إكتشاف وإنما في احسن الأحوال مجرد تذكير: التعليقات الأولى على الموقع والمشروع أتت بصياغة بسيطة لا تختلف عمن يفكر في كيف سيشتري الخبز وهي التي كانت في غاية البلاغة للتعبير عن هدف المشروع وليس صياغاتي العلمية وشروحاتي المطولة وكلامي المنمق. المغالطة هي أن يعتذر أصحاب التعليقات عن (فهمهم البسيط): هذا هو الفهم الحقيقي) وأنا من يعتذر عن سوء الشرح والتقديم. أما الجديد فهو إجبار العلم والتعليم على إحترام هذا الذكاء وحسن إستخدامه بدل (التعليم الإجباري) وأما الكيف فهو هدف المشروع وفكرته العامة الممارسة, الحوار, البحث, النقاش, تطوير أساليب التفكير الملازمة للحفظ واﻹستظهار وليس ذلك إلا كم تحفظ طريقك إلى خباز جديد بعد أن أقنعك صديقك بعد نقاش طويل أن تجربه كبديل محتمل لخبازك المعتاد لأنه يقدم (نوعية أفضل). ليس بمقدور أحد أن يعرف الذكاء فعلاً وهو ما يقر به العلماء والمختصون ولكن مع ذلك نراهم يتحدثون عن أنواع وألوان الذكاء ولا ضير. إنما المشكلة هي في التسارع إلى التطبيق, ليس فقط من ناحية عملية كالبرمجيات, وإنما في أصول طرق التعلم والتعليم و العمل والتواصل والعلاقات اﻹجتماعية وصولاً إلى إعادة تعريف اﻷخلاق وإبتداع تقنيات للتدريب عليها باتت تُحشر قسراً في غير محلها. من ذلك أن يتم التركيز على الذاكرة (الناحية الساكنة -- ظاهرياً ومرحلياً) التي يسهل ملاحظتها وإجراء التجارب عليها وإهمال اﻷصعب, كالعادة, الناحية الحركية المتغيرة والروابط التي هي أسس التفكير. والطامة الكبرى هي كالعادة أيضاً الفصل التام بين اﻹثنين رغم علم العلماء أنهما لا ينفصلان عضوياً (في تركيبة الدماغ التي لا نزلنا لا نفقه منها إلا أقل من القليل) فتقدم لنا طرق لا حصر لها (التيه المعتاد) في تحسين الذاكرة ويجري الكلام عن طرق التفكير في سياق آخر بعيدو منفصل عن الذاكرة بشكل إنشائي تقتصر فيه التجربة والملاحظة على .السطحيات, ودون اﻹشارة إلى أنه اﻷساس في الذكاء النظام التعليمي وطرقه
من ذلك الضياع في طرق التعليم بين الشمولي والتحليلي والتوفيقي ويقال لنا الموضوع بحاجة إلى المزيد من الدراسة والتجارب (نظريات أخرى؟) مع أن اﻷمر لا يتعدى العودة إلى إحدى النظريتين السابقتين وإكمالها بما أهملته. جدير بالذكر أن هذا اﻹهمال غالباً ما ينجم عن التسرع في اﻹدعاء بفهم النظرية ووضعها في الخدمة مباشرة بفرضيات قصورية قاصرة تقول على النظرية ما لم تقله أصلاً: النفعية المباشرة تغلق اﻷبواب الرئيسية الكبرى التي تركها اﻷصل مفتوحاً فما أسهل التعامل مع اﻷنظمة المغلقة.
حلول مقترحةهي حلول متكاملة ومتكافلة وليست بديلة فيما بينها وقد تتكامل وتتكافل مع الموجود أيضاً, فالطريقة تتجنب اﻹقصاء إلى أبعد الحدود. أما ضرورة تعدد الحلول فتنبع من التركيب: تعدد عناصر النظام التعليمي بما فيها الوسائل والعنصر البشري المعلم والمتعلم.
المقارنة بين x+x= 2x والشئ والشئ شيئان
الحضارة, اللغة, العلم والتعليمإذا أردت أن تعرف درجة رقي أمة فإستمع إلى موسيقاها -- حكمة صينيةواقول بل إنظرإلى لغتها فالموسيقا ضرب من ضروب اللغة ولاتولي كل الشعوب هذه اللغة نفس
اﻹهتمام ولكن لا محيص لها عن لغتها المحكية والمكتوبة التي تعكس خصائص المجتمع
(إنظر مثلًاً
لغة الأميركيين.. مليون دولار للغزل ملاحظة:في ترتيب فقرات هذا الباب ومن خلال العناوين يتوضح مثال على التكامل بين الشمولية (الفقرة الرئيسية) والتخصيص (الفقرة الثانية) من خلال العودة إلى عرض يتوسطهما (الفقرة الثالثة) قبل الوصول إلى غايةالتخصيص ﻹقتراح الكيف (الفقرة الرابعة). العلم والتعليممثال: مبدأ "لا شئ يفنى ولا شئ يخلق من عدم", ثم تعارضه (ظاهرياً) نظرية النسبية وبشكل كامل نظرية اﻹنفجار اﻷول (Big Bang).على مستوى أسلوب أو طريقة التفكير نادراً ما ُيشرح السياق لمبادئ أساسية كاللامتناهي في الصغر الذي تعتمد عليه الرياضيات, في حين الفيزياء تضعه في الواجهة أحياناً (ﻹثبات إستحالة معرفة سرعة اﻹلكترون ومكانه في وقت واحد مثلاً) وتبرر إهماه في أحيان أخرى, أما الكيمياء فغالباً ما تهمله, إلا حين ربطها بالفيزياء كدراسة جزء من مليون من مليون من الثانية لتفسير إرتباط الذرات في التفاعل الكيميائي التي حصل بفضلها العالم العربي المصري أحمد زويل على جائزة نوبل. اللغة, العلم والتعليم
يتساءل الكاتب عن هل يوجد فارق بين التعليل باللام وبكي, ويعطي أمثلة كثيرة (وما أحوجنا إليها) عن إختلافات المعاني, منها التمييز بين معنيي جملة "أنا ضارب زيد" في حال تنوين ضارب أو عدمه"" ومنها 5 صياغات لجملة مثل "عندي سوار من ذهب" و5 معاني لجملة "أكرم الناس أحمد" بحسب التشكيل (اﻹعراب), مثل هذا التنوع والثراء في التعبير تتفرد به اللغة العربية ويشير الكاتب إلى أن إختلاف التعبير يعني إختلاف المعنى إلا ما ندر وذلك من اﻷهمية بمكان كونه يعارض اﻷفكار الغربية السائدة ومنها أن الأسلوب الفرنسي ينهى عن تكراروتشابه اﻷلفاظ ويفرض إستبدالها ب"متردافتها" وتوجد قواميس كاملة للمترادفات التي ُتستخدم دون التمييز الدقيق في المعنى وهو ما أعجب له في حضارة قائمة على الدقة. بمناسبة الحديث عن الثقافة لايسعني هنا إلا أن ألاحظ المثال اﻷول وفعل الضرب الوارد فيه, ربطاً لهذا الموضوع بدوافع المشروع وأشير إلى أن أغلب المقالات العلمية عن اللغة العربيةالمنشورة في اللغات الفرنسية واﻹنكليزية تضرب مثلاً (هو الضرب مرة أخر بالصدفة ولكن بمعنى مختلف) بجملة "ضرب الولد أخاه". إحتج أصدقاء عرب بشدة على تضمن منهاج لتعليم اللغة العربية لتعابير من هذا النوع, سأضربه وإبن الكلب. دون أن أتساءل عن المسؤولية أتساءل هل يثير التعبير نفس المعنى العنيف بحسب الثقافة؟ تجربتي تفيد بوجود فارق كبير في إستيعاب معنى الكلمة (اللاواعي من خلال الثقافة) وتأثيره ونتائجه. ولا أدل على ذلك من مصادفة المعنى المغاير لفعل ضرب في هذه الفقرة نفسها. كذلك التشبيه بالحيوانات كالكلب والحمار () لاُيعتبر شتيمةً ولا مهيناًً في الثقافت الغربية (الحمار رمز الحزب الديمقراطي اﻷميركي). ولئن إستخدم الخنزير بدلالات سلبية (جنسية غالباً وتدل على القذارة أحياناً) فهي تعابير لطيفة
من اﻹكتفاء بالترجمة إلى تكييف المعنى اﻹصرار على المزيد من كتب القواعد وأخطاء اﻹملاء إنشغال الباحثين بالتقليد والنسخ الأهوج ومحاباة الغرب: ورشة عمل للهجات العامية في المغرب العربي, لا تُعنى لا بالنتيجة ولا بالفائدة وإنما فقط بالتاريخ واﻷصول, أقيمت في فرنسا ونُشرت باﻹنكليزية
البحث عن المعنى (في اﻹضافات) وصولاً إلى صيغة أصلية مناسبة كقاعدة عامة كما في حال إسم اﻵلة: تعميم الطريقة تم: الشكل والمضمون (واﻹظهار)درجت حتى ما بعد نهاية دراساتي العليا على الفصل التام بين المضمون والشكل, معتبراً أن المحتوى هو المضمون فقط وأن للشكل دور ثانوي فقط وذلك برغم إعتمادي على الشكل ﻹظهار المحتويات ذات الطبيعة المختلفة (ككقوائم البرامج وقواعد لغة البرمجة). ربما كانت هذه البداية في لفت نظري بشكل غير واعي إلى العلاقة الوثيقة بين المضمون وشكله, فمن قواعد الطباعة الغربية أن تنضد الكلمات المفاتيح بالحروف المائلة (وليس الغامقة أو المسطرة) مما يلفت النظر إليها دون مبالغة. لاحقاً ومع إنتشار النص الفرطي توضحت فكرة اﻹظهار (نوع الحرف, مكان النص ولونه, شكل القوائم والجداول) كفكرة متميزة عن الشكل (بنية النص من أقسام وفقرات قد تكون مختلفة الطابع) ومتممة له. من دراستي لهذه النقطة قمت بتجربة صغيرة هي عرض تسلسلي متحرك لمجموعة صغيرة من البيانات بحوالي 20 طريقة مختلفة. You must login to see this link. Register now, if you have no user account yet. اﻹختلافات التدريجية التي تتباعد شيئاً فشيئاً حتى تختلف كلياًأقنعتني بالفارق الكبير في تأثيرما أراه في ما قد افهمه وأستنتجه (بما في ذلك من ترابط لاواعي مع المعلومات المشابهة في الشكل -- دون المضمون-- المخزنة سابقاً في دماغي) من خلال العرض المختلف لنفس المعلومة.مبدأ التكامل: تطبيق على إستثمارالويكيبيديامن أسس المشروع التكامل وذلك يتضمن "عدم إعادة إختراع العجلة" فهو يعتمد على الموجود ولا يعيد صياغته ولا حتى في الشكل, إنما يقترح وسائل مساعدة لدراسته هي التي يتم صياغتها على مبدأ الموائمة من حيث المحتوى والشكل واﻹظهار, فمثلاً يمكن تقديم ملخصات مترابطة عن مواضيع مفصلةفي الويكيبيديا. كما يمكن من الناحية التفاعلية الحركية إستثمار نتائج البحث في هذه الموسوعة أو على محركات البحث وعرضها بنفس شكل الملخصات مع الترابط بين المعلومات. بالذهاب إلى ابعد من ذلك, مثل هذا العرض يمكن أن يتابع تقدم المستخدم ويتطور آلياً ليوافق توجهه في التجوال على نفس مبدأ مساعد التجوال المقترح لهذا المشروع.
هذه الصفحةمثال أولي (عرضة للنقد والنقاش وموضوع تحسن كبير) على النقطة اﻷولى, العرض واﻹظهار أما إستخدام مثل هذا العرض فعلياً في التعليم فيحتاج إلى دراسة معمقة وتضافر الخبرات والتجارب. من الجديد في هذه الصفحة: الترتيب على بعدين عمودي وأفقي (وهو غير معتاد, كمثال على تكييف التقنية كإمتداد للمعتاد دون معارضته) إضافة إلى إستخدام الألوان بشكل دقيق على اساس فطري مما يوفق بين التقنية والجمالية لخدمة النفعية. بشكل أعم محتويات المشروع تقوم على تنظيم اﻷفكار والروابط (اﻹستخدام اﻷمثل, الوسطي التركيبي, للتقنية: التوازن بين التكرار واﻹلماح والتذكير وإستخدام الروابط), إظهار ملخص عن محتوى الرابط عند مرور المؤشر عليه, الطي داخل النص (نظرة شاملة أو إظهار التفاصيل), روابط اﻹنتقال اللامعنوي (بداية الفقرة, أعلى الصفحة).
المبادئالتركيب والتعقيدينفر معظم الناس (80%) من مصطلح التركيب, في حين تلجأ اﻷقلية إلى اﻷسلوب الشمولي للتعامل مع "التعقيد". قصدت المغالطة بين المصطلحين, التركيب والتعقيد, ووضع الثانية بين قوسين, فبنظري التركيب هو من طبيعة اﻷشياء بينما ينجم التعقيد عن القصور في فهم التركيب وهذا ما يشير إليه تعريف المصطلحين في قاموس لاروس الفرنسي 1982 حيث المصطلحان يشتركان في أنهما يعبران عن ما هو مكون من عناصر كثيرة (وأضيف أن بينها إرتباطات قد تكون بسيطة أو مركبة بدورها) واﻹختلاف هو في كون المعقد صعب اﻹستيعاب (المقدرة الفكرية بحد ذاتها) بينما المركب صعب التحليل (الوسيلة التي تتيح فهمه). من هذا المنطلق أعتقد أن لا يوجد شئ معقد بحد ذاته وإنما تنجم التعقيد عن قصورنا في التحليل واﻷهم من ذلك التنظيم. أما عن كون التركيب من طبيعة اﻷشياء فعلى حد علمي كل شئ مركب وما البساطة (التبسيط) إلا وجهة نظر, أساسية للفهم ولكنها لا تغني عنه. أعطي مثالاً على ذلك الذرة وهي موضوع خلاف فلسفي قديم بين مؤيد لوجود وحدة تركيبية واحدة لكل شئ ومعارض للفكرة. في بداية إكتشاف الذرة بدا أن الفكرة اﻷولى (التبسيطية) قد إنتصرت ولكن تبين لاحقاً أنه لا يوجد تنوع العنصر, ولا أظن أن جدول ماندلييف يمكن أن يوصف بالبساطة, كما أن طبيعة العنصر نفسه مركبة وكل شئ يدعوا للإعتقاد بأن هذا التركيب يستمر إلى مالانهاية. هذا يدعونا إلى اﻷخذ ببوجهتي النظر معاً والتوحيد بينهما (بدلاً من اﻹتجاه السائد بنبذ فكرة لصالح أخرى) فاﻷمر هو أمر وجهة نظر تعتمد أولاً على مدى إلإهتمام (وليس اﻷهمية, فكل التفاصيل مهمة, إنما قد يعنى اﻹنسان بها أو لا ومن هنا التمييز بين اﻹهتمام واﻷهمية). فحين ندرس العناصر المركبة من عدة ذرات لا نحتاج إلى الدخول في تفاصيل الذرة ونكتفي بذكر اﻹلكترون ودوره دون الضرورة إلى الخول في تركيبه أو حتى في حركته غير البسيطة. كذلك راكب السيارة يعنيه منها أن تنقله من مكان إلى آخر وتفاصل أخرى ككون المقعد مريح مثلاً, في حين على السائق أن يهتم ويتعامل أيضاً مع عناصر أخرى, أما الميكانيكي فإنه يدخل في التفاصيل ولكن بتدرج وحسب الموضع الذي يستدعي إهتمامه. جدير بالذكر أن الخلط بين المفهومين أوسع في اللغتين اﻹنكليزية والفرنسية لتقاربهما في اللفظ (Complex, Complicated) ومقطع Com من أصل لاتيني ويعني "مع" كأن كلتا الكلمتين تشيران إلى "عناصر مع بعضها".هذه الصفحة هي مثال على التركيب وتكلمت في موقع آخر عن إستخدام تقنيات العرض والربط و اﻹظهار للسيطرة على التركيب. بشكل أدق الموقع بأكمله مثال آخرعلى التركيب وهذه المرة لا يتعلق العرض بتنوع المحتوى فقط وإتما, للسماح بأكبر درجة من التكييف, يتعداه إلى الكيفية التي ينظم ويعالج بها هذا المحتوى (كالدخول في تفاصيل محرك السيارة على سبيل المثال), ففي حين يحتاج المشروع إلى عدد قليل من اﻷدوات والمفاهيم عالية المستوى يتفرع التطبيق إلى إثني عشر مدخلاً (القوائم أعلى الصفحة) في كل منها عدة خيارات. أغلب الخيارات مركب بدروه ويعرض المستوى اﻷدنى الذي يتشكل من 30 عنصراً وسطياً. إذا أضفنا إلى ذلك خصوصيات كل معلومة من حيث التعامل معها وأدوات التحليل والعرض واﻹظهار المختلفة نخلص إلى أن المنظومة تتكون ربما من 10 آلاف عنصر ناهيك عن الروابط بين هذه العناصر. أحد طلابي لم يحضر درس إستخدام الموقع, ثم أتاني متذمراً ﻷنه إطلع عليه بنفسه ووجده غاية في التعقيد. قلت له التعقيد ينجم من عدم معرفتك بكيفية إستخدامه وعملي (بحكم خبرتي ليس إلا) أن أعلمك المبادئ ثم تتعمق كما شاء لك. إستمر في المعارضة حتى إستطعت إقناعه بأن يجرب أولاً على طريقتي, تجاوب معي وشرحت له أولاً أن عليه أن يحدد ما يريد ثم يستخدم ما يناسبه دون أن يضيع في التفاصيل التي بإمكانه أن يتعمق بها عند الحاجة ثم عرضت عليه بعض اﻷمثلة. بعد أقل من نصف ساعة كان يستخدم الموقع بيسر ويبدو عليه السرور. في نظري طريقة العرض هذه بعيدة عن النفعية ولكن من جهة أولى إدارة المشاريع بهذه الطريقة لا تزال تتلمس طريقها ومن جهة ثانية تفيدني التفاصيل حيث أني حين أضطر إلى لبس قبعة اﻹخفاء (طاقية المختص) أعمل تحديداً على النفعية في إدارة المشاريع. اﻷنظمة والمنهج الشمولياﻷنظمة والتركيب
علم المعرفةاﻹنسجامظاهرة طبيعية خلص المنهج التجزيئي التشعبي إلى تعقيدها إلى أبعد الحدود ثم يعود كالعادة إلى دراستها بمزيد من التخصص مدعياً قدرته على إعادة تركيب المزهرية من القطع المفتتة الصغيرة التي لا تتسم بأي إنسجام, فيما هو في الواقع في كل محاولة للصق قطعتين يُفتت كل قطعة إلى قطع أصغر بسبب عدم إنسجامهما وبحجة أن ذلك ضروري ﻹعادة التركيب.من ذلك الطلاق في معظم المجالات بين العلم والتقنية والفن (مثنىً مثنى). كمثال يكفي النظر إلى الرسومات الغريبة التي يُفترض أنها تُمثل الحيوانات المنقرضة على شكل وحوش بشعة لا يوجد لها شبيه في الطبيعة, وشخصياً لم أستسغ نهائياً اللون اﻷخضر الفاقع الغريب الموحد ﻷجسام الديناصورات في فيلم جوراسيك بارك الشهير, متى وُجد في الطبيعةأي شئ (وليس فقط حيوان) وحيد اللون؟ هل من يتفكر ما تأثير ذلك على اﻷطفال الذين يقبلون على هذا النوع من اﻷفلام بشغف؟ علوم اللاحتميةنظرية الفوضى (!؟), اﻷنظمة غير الخطية, الصدفة, علوم اللادقةالمشروع والمعلوماتية
المعلوماتية والعلوم
تقنية ويكي للتحرير السريع والفعال للنص الفرطيهذه الصفحة ,إستقبال مشروع التعليم الموائم -- Adequate Teaching كمجمل محتويات المشروع مكتوبة بصيغة ويكي السهلة والفعالة (ويكي كلمة تاهيتية تعني بسرعة). التعليمات في صفحةالمساعدة للويكي, التي يترأسها جدول مختصر ﻷهم الرموز وسيتم ترجمة أهمها إلى العربية حين اللزوم. يمكن إضافة معلومات مختلفة نصية, روابط, صور أو مستخرجة من المشروع وعرضها بطرق مختلفة آلياً على شاكلة الجداول أدناه والمعلومات واﻹحصائيات المختلفة في صفحة .Invalid link [توصيف المشروع ] ه. My Subscriptions
--list-secret-keys
.net
05
19664
2D, Game, Java, Framework, Engine
3d
aasaSA
account
account;重复记录
acquisition
agiles projektmanagement
ajax
alarm
ALM
Android
ant
Apache
API
application
Area
art
Artefact
ASP.NET 技术
audio
audio,video, image,multimedia
audio,video, instant messaging,multimedia
axiom
axiom upgrade
Axiom.SceneManagers.Multiverse
Bedienungsanleitung
Besoins
BIM
bitbucket
Blackboard knowledge portal
blogging
blogware
boot reserveren
bpm
branch
branching
builder
business process modeling tool
C#
Calculator
cambridge
case study knowledge management SME
catalog
cbes
cgxwb app
Chat
Chef d'équipe
client
client mapping
Closed
Cloud
Cloud API Services Modeling
cn
CNNIC
code
code generation
codebeamer
codebeamer knowledge portal
compile error
component
Conduite de projet
conflict
conns
conversion
cookbook
countdown
csv
culture
DAQ
Data Integration
data modeling tool
date
db
DDL
deecodertag1
Definiowanie cywilizacji
demo
Design
Design Patterns
desktop
Deutsch
DFD, Database, design, ETL
Discussion
dns
documentation
domainuser记录
dotnet
Drools
Drools,Integration,Java
dsfsdfsdfsdweqwe
Duplicate
Eclipse
education
EGit
egypt
email
email,desktop,sit,support,tray,icon,java,code,stable,german,search,internet,timer,countdown
embedded
enhancements
Entwicklungsumgebung einrichten
EPL
erter
esb
Escola
Esper
ETL
ETL, Data Integration
eventbus
expdate
faq
faq;链接
ffadfasfas
Flex 3, ActionScript, Components
foreign
Formation
Fortran
Forum
framework
Fürchte dich nicht
game
Generics
GeoTools
german
Gestionnaire du Projet
Girassol, sol, arduino
GIS
Git
Gloria
GPG
grails
groovy
Hardware
HE
Hello
hg
HgEclipse
hieroglyph
HMI
HowTo
HttpService
Hype
icon,java
id3
id5
IM
images
import
Improvements
Impuls
incremental
install
installation
Integration
internet
issues
j2ee
j2ee,nonsense
java
java ee
java, noobie
JISC
Johnny
jplay
JustDaile
JuX
JuXUP
kemet
key
keyboard interface
Keywords: 1
Keywords: abc123_
Keywords: actions
Keywords: activity diagram
Keywords: ajax dojo atf displaytag
Keywords: ajax ext web ui
Keywords: AMDEST_WeeklyReport_2008-2-16_to_2008-2-29
Keywords: Analisi dei requisiti
Keywords: application builder, requirements, design
Keywords: aqualog MEX
Keywords: Aryan
Keywords: assi, inquadratura
Keywords: Besoins
Keywords: BPM Landscape
Keywords: Brainstorming Fuzzy Logic Similarity Spellchecker
Keywords: builds
Keywords: captura, imagen, prueba, triangulos
Keywords: Chef Kettle Pentaho Data Integration
Keywords: chiffrage
Keywords: City Forest Rural
Keywords: clasificación
Keywords: class diagram
Keywords: class diagram entities
Keywords: CM PLAN
Keywords: CMMI, AVIONICS
Keywords: CMMI, REQUIREMENT ANALYSIS
Keywords: CMMI-ACQ, AMMI-AM, IEEE/IEC-12207, ISO/IEC-15288
Keywords: CMMI-ACQ, CMMI-AM, GAO
Keywords: CMMI-ACQ, CMMI-AM, ISO/IEC-15288
Keywords: CMMI-AM, CMMI-ACQ, GAO, SECTION 804
Keywords: CMMI-AM, SECTION 804
Keywords: com.javaforge.invocation released
Keywords: Coverage BPM
Keywords: cr compte-rendu 07-01-2008 serveur changement
Keywords: cr paris
Keywords: CR PI
Keywords: criteria, critètre qualité
Keywords: cruisecontrol
Keywords: CSS
Keywords: CTP
Keywords: cts scripts
Keywords: cts tools
Keywords: Cube-J Plan
Keywords: Database
Keywords: Database EJB
Keywords: datafactory
Keywords: design
Keywords: Developer Documentation
Keywords: development packages
Keywords: diagrama de clases
Keywords: Diagrama Fluxo
Keywords: directory clubs
Keywords: Discrete-event simulation; Simulation model reuse; Software reuse; Validation
Keywords: doc spec
Keywords: docs
Keywords: DODAF, CMMI, SYSTEM ENGINEERING, SOFTWRAE ENGINEERING, UML
Keywords: Dreampet
Keywords: Drools 4 integration
Keywords: Drools Integration
Keywords: dsfsdf
Keywords: e-brochure
Keywords: Eclipse Plugin, Spring,hibernate
Keywords: eclipse, plugin, plug-in
Keywords: ECR
Keywords: EEF TheFileName
Keywords: Estado Inicial
Keywords: Evolution, bug
Keywords: Exam class design
Keywords: ExtJS
Keywords: Features
Keywords: Feuille de temps
Keywords: File arranger, design, high level, open office
Keywords: FileArranger, Use Case, UML
Keywords: Frameworks Quagmire, CMMI, STANDARDS
Keywords: gamedesign
Keywords: GestionnaireLecture
Keywords: Google Analytics Java API JSP XML Report
Keywords: gsa
Keywords: GUI interface graphique
Keywords: GUI library bibliothèque View LibraryView
Keywords: Help
Keywords: hoja, seguimiento, diaria, memoria
Keywords: HTML Comment tag
Keywords: Idea, Idee, Projektgeschichte, Hintegründe
Keywords: index
Keywords: IRC Java Quiz Quizbot MySQL XML
Keywords: jasper grails plugin download
Keywords: java
Keywords: Java Google Analytics
Keywords: java, audio, mp3, wav, ogg, aac, sound, rip, convert, cut, merge, video, mp4, m4a, record
Keywords: Java, Cache, swarmcache, osCache, EHCache, JBossCache
Keywords: java, ejb, servlet, jython, python, groovy, jruby, ruby, web
Keywords: Java, Image processing, JImage, JImageDisplay, Imageing
Keywords: java, swing, topo, client, netbeans, jmx, jms, platform, cs
Keywords: Javadoc
Keywords: javahelp, help, ayuda, java, menu, swing, guía
Keywords: javascript
Keywords: jKML, jar, kml
Keywords: Kettle binary distribution Spoon Chef
Keywords: Kettle FAQ
Keywords: Kettle Pentaho Data Integration Change Log
Keywords: Kettle Pentaho Data Integration Jobentry dummy
Keywords: Kettle plugin ProSAPCONN ProrationSAP R/3
Keywords: Kettle plugin SAP R/3 ProSAPCONN FAQ Trouble shooting
Keywords: Kettle Source code
Keywords: Kettle, binary, Spoon, Chef
Keywords: Kettle, binary, Spoon, Chef source files
Keywords: Kettle, binary, Spoon, Chef, Pentaho Data Integration
Keywords: Kettle, binary, Spoon, Pan, Kitchen, Carte
Keywords: Kettle, library, Spoon, Chef
Keywords: Kettle, Pentaho Data Integration, Change log
Keywords: Kettle, Pentaho Data Integration, Source code
Keywords: kick-off
Keywords: Kick-off, minutes
Keywords: Kitchen Kettle Pentaho Data Integration
Keywords: Kitty test
Keywords: Leagues Competitions
Keywords: Leagues Pyramid
Keywords: license
Keywords: life cycle model, waterfall, spiral
Keywords: linux
Keywords: lista regalo
Keywords: logo
Keywords: mail
Keywords: make compile run build open ide
Keywords: masterthesis
Keywords: MCD
Keywords: memoria
Keywords: military standard,��
Keywords: Minería de datos, Data mining, Morgan Kaufmann
Keywords: minutes
Keywords: mockup
Keywords: model, telcom, tmf, uml, resource
Keywords: modelo
Keywords: Mountain City
Keywords: naja objects, model, uml
Keywords: Najort temps
Keywords: NDA, contract, Life, Астелит
Keywords: Note de cadrage
Keywords: Opensocial, Project, Management, SOA
Keywords: oxgwstmr http://ppfczckx.com nmttzrft kmrgsbte [URL=http://mrjdicwf.com]bzvspkrv[/URL] ptpdxacd
Keywords: p2p AI
Keywords: package diagram aqualog
Keywords: Pan Kettle Pentaho Data Integration
Keywords: parser
Keywords: Pentaho Data Integration Kettle Reporting Plugin
Keywords: picture
Keywords: plano salon
Keywords: pmbok, project management, knowledge
Keywords: polymorph.2da
Keywords: POS 参数
Keywords: powerpoint
Keywords: Presentation
Keywords: project abstract description
Keywords: Project Proposal Schedule
Keywords: protocolo
Keywords: proyecto, guía, realización, documentación, hoja diaria
Keywords: QA, CMMI
Keywords: QA, Sandards, Procedures
Keywords: Readme
Keywords: Release
Keywords: release 1.0
Keywords: Repository Upgrade Guide Kettle Pentaho Data Integration
Keywords: Requirements
Keywords: requirment
Keywords: rfid, test, requirement
Keywords: scarab
Keywords: Schnittstellen
Keywords: screenshot
Keywords: Screenshot, Bomberman, 3D, Thomas Kirschner, 3DSpieleWelt
Keywords: script
Keywords: Searched for eclipse plugin that could give components from java code
Keywords: sequence diagram
Keywords: Servidor de grabaciones, Recording Server
Keywords: SNMP CIM host collecting Solaris platform, HP platform, AIX platform MIB
Keywords: song
Keywords: spec
Keywords: specification
Keywords: SPEM Protege Project Ontology
Keywords: Spoon Kettle Pentaho Data Integration
Keywords: Spring Framework Reference 2.0.6
Keywords: spring,web,project
Keywords: Springframework acegi nljug jfall jettro coenradie
Keywords: sql database
Keywords: SQL, DB
Keywords: src, source, jkml, svn
Keywords: srs
Keywords: stalbe;first;release;sit
Keywords: Steering committee, Scope extension
Keywords: stuff
Keywords: Sun Java System Calendar Server 6.3 WCAP Developers Guide 819-4655
Keywords: tagom
Keywords: tako
Keywords: test
Keywords: Tortoise SVN
Keywords: Tsiliopoulos
Keywords: uml
Keywords: uml classes
Keywords: UML library bibliothèque libraryview playlistview playlistitemview GUI
Keywords: UML observer
Keywords: uml, diagram, usecase, class
Keywords: units, measurement, measure, quantities, ucum, java
Keywords: unix p2p
Keywords: use case
Keywords: Use case lecture
Keywords: use cases
Keywords: USES CASES
Keywords: V1
Keywords: Viabilidade
Keywords: vision, template
Keywords: WBS, CMMI, work packega, mil-hdbk-881
Keywords: Web OS LbOS
Keywords: weekly report before the nineteenth meeting
Keywords: windows
Keywords: XML Docbook XSLT editor
Keywords: [URL=http://wsqernfc.com]xqvbitjy[/URL] yndiqfrq gcefdeag http://ljwafgyy.com oarawnne gspjsmwe
Keywords: предисловие, послесловие
Keywords: себестоимость, затраты
Keywords: 反馈测试文档
Keywords: 审计,考试,在线考试,考试系统
Keywords: 建構管理 , 配置管理, 型態管理, CM, SCM
Keywords: 建構管理, CM, 型態管理, 配置管理
Keywords: 建構管理, 配置管理, SCM, CM
Keywords: 承租商 淘汰
Keywords: 承租商 退货
Keywords: 承租商组
Keywords: 更新 提示
Keywords: 服务器部署安装文档
Keywords: 租金报表
Keywords: 能力成熟度整合模式、專案管理、框架、建議書徵求文件、自動購票系統
Keywords: 虹桥
Keywords: 让零方式 批量
Keywords: 财务接口 需求
Keywords: 题库与组卷
Kinect Developer PC OpenNI gesture skeleton 教程 手势 骨骼
klant_1
Knowledge Conversion Process
Knowledge Creation Process
Knowledge Life Cycle Process
Knowledge Management
Knowledge Management Building Blocks
Knowledge Management Model
Knowledge Management Portal
Knowledge Management Process
Knowledge Portal
Knowledge Processes
Knowledge Stages
kstag1
library
limiter
Linux
local
localshops
Logging
luntbuild
lwjgl
Mac
Manual
MCU_AT
mda
measure
Membre
Mercurial
MercurialEclipse
merge
metric
mock-up
Modeling
modeling modeler soa uml bpmn archimate
Modeling, Simulation, Framework
mp3
MS-1.4
MSc Project
multi-project
multimedia
Multiverse.CollisionLib
Multiverse.Gui
music
MX记录
my tag
Mylyn
mysql
Nanaka & Takeuchi
NetBeans
NetBeans HowTo
NetBeans Paltform
NetBeans Platform
Netbeans, ALM
New Tag
newbie
nickserv
nonsense
Office
offline
ogg
OMS
open source
open university
opengl
OSGi
OSGi, Java, HttpService
oxford
parser
payday loans
perforce
Planification
platform
player
PLM
PLM Open Source
PLM, Open Source
plugin
PM_WorkSpace
podcast
podcast, JISC, cambridge, oxford, open university, HE, UK
Presence
project introduction aim objectives research methodology
Project Management
project plan
project portal
Projet
protocol
Pryebaaa
Pryebaaa2222
push
python
quantity
RAP
ray
references
Release
release history
Repository
Requerimientos
requirements
Requisitos
runuo
SCADA
science
screenshot
screeshots
script engine, network frame
scriptella
scrum
Scrum,
search
SECI model
security
server
Services
shogi
shogi spn specification
sign
Simulation
SIP
sit
SOA
Software
Software:Hardware
SOLVEED
sound
spd
specification
spn
sport
Spring
sprint
SSH
stable
standard
#Starred
Start
status
subversion
Sugestão
support
swing
swordfish
swt
synchronization
Tacit & Explicit Knowledge
tag 1
tag 2
tag 3
tag1
task management
tecsun
terminology
terrain editor
test
test tag
test1
testingtag1
tiles
time
timer
tools
transcription
transliteration
Travail d'équipe
tray
trunk
turmalix-1.2
turmalix-1.2.0
turmalix-ms-1.2
turmalix-ms-1.2.0
turmalix-ms-1.2.1
turmalix-ms-1.3
Tâche
Ubuntu
ui
UK
ultima online
UML modeling tool
UML tool
units
univercity
University of Bradford
unresolved
uo
UOC
upgrade
urb
Useless
user-defined properties
v
v1
v1.1
v1.2
Verwalten
video catalog metadata
video portal
Virtual
visualization
vNext
VoIP
vorbis
web framework
web knowledge portal
Website Thumbnail ,Website Online Screenshot ,Website Screenshot ,Website preview ,Website Thumbnail API
welcome
wiki
Workflow
workspace
world editor
world editory
WorldWind
wrong branch, project view, branch, label
wrong logic
wysiwyg xml editor
Xbase charset
xml
xml, HTTP, DOM
XMPP
xslt
Буйный, поэзия, сборник стихотворений
музей воды
Фирма пупс и ко
ЦПКиО
تعليم
عربي
موائم
نظام
データベース作成
一键开通
交易
企业模板
企业邮箱
充值
删除域名
前置审核
同步锁错误
后台管理
周年庆
在本周日(6月12号)中午之前需要将slot game相关的bug,包括flash和程序,全部调试解决。
域名
域名中介
域名到期
域名赎回
域名转入
域名;搜索
域名;注册
域名;管理
域名;过户
委托出售
委托模板
审核
帐户
我
执行队列
批量
批量任务
批量;dns
排练
接口
搜索
数据库
易名
易名 委托模板
查询
模板
模板修改
模板审核
模板提交
模板管理
模板;查询
模板;查询;
注册
流程改进
测试
版本
状态
生成模板号
白名单
白名单审核
白名单审核;同步锁错误
白名单;模板;查询;
竞拍
管理
经纪人
经纪人系统
续费
缺陷
腾讯
询价
财务
财务记录
财务通
身份认证
转入列表
过户
邮件
重复记录
链接
问题处理
魔术
|
Navigation Bar for التعليم الموائمAdequate Teaching
روابط الوافد
Visitor's Shortcuts
Zoom in (Ctrl+)
إستخدم التكبير
الخط أحياناً صغير وصعب القراءة. يمكن إستخدام تكبير المتصفح في إنتظارالحل.
مبادئ ثابتة غير مثبتة
Proved Unproven Principles
دلالات اﻷلوان
Color Signification
في التطبيقات يستخدم اللون اﻷسود كأرضية أنيقة مريحة للنظر ومناسبة ﻹظهار اﻷلوان ولا يمنع إستخدامها في الطباعة الا الكلفة العالية. إستخدام اﻷلوان يقوم على المعتاد (الدلالات السائدة) أولاً ثم على الفطرة بالتدرج بحسب ألوان قوس القزح من المستخدم (اﻷزرق المريح) إلى اﻵليات (اﻷحمرالمهم) على الطرف اﻵخر. بذلك تكون دلالةاﻷلوان الرئيسية (بحسب التصنيف الرقمي) كم يلي:
Proportional combination:
اﻹنسجام والتناغم اﻷساسيين لليُسر وعدم النفور ينتجان من عدم اﻹفراط وقصر التنويع على 5 إمكانيات لكل لون رئيسي بحسب المبدأ المعرفي 7 + أو - 2.
:تركيب هذه اﻷلوان الثلاثة بدرجات متفاوتة يفيد فطرياً تركيب دلالاتها, مثلاً
مُختارات من الموقع
Selected Site Links
مشاريع متعلقة
Related Projects
Technical Links روابط تقنية
يمكن إستعراض جميع المواضيع المتعلقة بنقطة معينة من خلال غيمة المفاتيح
(Tag Cloud)
أدناه. المفاتيح لجميع مشاريع الموقع ولكن ما كان منها بالعربية (في أسفل الغيمة) فهو لهذا المشروع كونه الوحيد حالياً بالعربية على الموقع.
Project Roadmap → Report a bug Add a task This sidebar is visible beside all project pages. Hints for best use:
|